منتديات العلــــــوم الاقتــصادية وعلــــــوم التسيير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات العلــــــوم الاقتــصادية وعلــــــوم التسيير

ملتقى طلبة العلوم الاقتصادية، التجارية، وعلوم التسيير
 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  دخول  
إعلان: المنتدى معروض للبيع ، الرجاء الاتصال عن طريق الايمايل pr.dadel@gmail.com
_____________
المواضيع الأخيرة
» جامعة المدينة العالمية
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالإثنين مايو 18, 2015 9:26 pm من طرف زائر

» ادخل للدردشة
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالأحد نوفمبر 16, 2014 3:58 pm من طرف العاشق

» المجالات التطبيقية لبحوث التسويق
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالإثنين نوفمبر 10, 2014 9:45 pm من طرف حمدي المتولي

» مادة بحوث التسويق
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالأحد نوفمبر 09, 2014 12:30 am من طرف حمدي المتولي

» كتاب "مدخل الى الاقتصاد" للأستاذ معين أمين
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالإثنين أكتوبر 27, 2014 2:01 pm من طرف العاشق

» أهلا بكم في كل وقت
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالأحد أكتوبر 26, 2014 12:58 pm من طرف العاشق

» تحميل مذكرات تخصص نقود مالية وبنوك (•̪●) ̿ ' ̿'\̵͇̿̿\ مكتبة المنتدى /̵͇̿̿/'̿' ̿̿̿̿̿̿ *(•̪●)/new/
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالخميس أكتوبر 23, 2014 12:55 pm من طرف العاشق

» globallshare بديل ومنافس فيسبوك Facebook
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالإثنين أكتوبر 13, 2014 8:19 pm من طرف Dadel

» تقرير تربص السكن الاجتماعي التساهمي القرض الشعبي الجزائري (CPA)
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالأحد سبتمبر 14, 2014 8:31 pm من طرف atikpro

_____________
المواضيع الأكثر شعبية
: الميزانية المالية و الميزانية المالية المختصرة
المدرسة الفيزيوقراطية
تحميل ملف به 39 مذكرة تخرج مناجمنت (إدارة أعمال)
كتاب "مدخل الى الاقتصاد" للأستاذ معين أمين
نموذج طلب تربص بالفرنسية
19000 كتاب للتحميل مجانا.... سارعوا
دراسة حالة: البنك الوطني الجزائري BNA
ميزانية البنك التجاري
مدخل للاقتصاد للسنة الاولى
موقع يعرض جميع مسابقات الوظيفة العمومية
التبادل الاعلاني

_____________
البحث عن وظيفة
انضم الينا في facebook
Google PageRank Checker
تصويت
هل تؤيدون تأسيس جمعية وطنية للدفاع عن حقوق طلبة العلوم الاقتصادية، التجارية، و علوم التسيير عبر كامل التراب الوطني،
نعم بكل تأكيد
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap78%اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap
 78% [ 939 ]
أنا لا أهتم
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap11%اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap
 11% [ 139 ]
غير مجدية
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_rcap11%اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Vote_lcap
 11% [ 132 ]
مجموع عدد الأصوات : 1210
www.entej.com

 

 اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dadel
مدير
مدير
Dadel


ذكر عدد الرسائل : 654
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 05/01/2008

اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Empty
مُساهمةموضوع: اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية   اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية Emptyالأحد نوفمبر 13, 2011 9:30 pm

اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية





اقتصاد السوق: يسمى كذلك
بالاقتصاد الرأسمالي
،
ويقوم على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج والمبادرة الفردية ، ويخضع لتفاعل العرض
والطلب داخل السوق.
إن المؤسسات الثلاثة الرئيسية اللازمة لـ"البنية
التحتية
الخفيفة" في اقتصاد السوق هي النظام
القانوني، ونظام المحاسبة، والمواقف الثقافية
. هذه المؤسسات
، إذا ما اجتمعت سوية، فهي أشبه بكرسي بثلاثة أرجل، حيث أن أي ضعف أو
قصر في إحداها سيقلل من استقرار الكرسي إلى حد كبير.
-*اقتصاد السوق الاجتماعي
كمفهوم: أحسن
المصطلحات والشعارات لاتعني شيئاً، إذا لم تؤكد الممارسة مصداقيتها
.
واليوم في إطار الصراع الجاري مع قوى السوق الكبرى التي
تريد سوق فوضى تسميها
«بالحرة»، يأتي مفهوم
اقتصاد السوق الاجتماعي ليفتح إمكانية، مجرد إمكانية، للقوى
المناهضة لأخطار السوق الحرة، كي تمنع حدوث كارثة إذا أحسنت تنظيم قواها
وعبأت قوى
المجتمع معرفياً وسياسياً في الاتجاه
الصحيح
.
وبعبارة أدق، إن مصطلح اقتصاد
السوق
الاجتماعي، ليس تعويذة قادرة بلمسة ساحر على إيقاف قوى السوق الكبرى المنفلتة
والمتوحشة والمرتبطة بقوى السوق العالمية، فالشكل النهائي والملموس له
ستحدده على
الأرض محصلة صراع القوى الاجتماعية
المختلفة، والذي يجري في بيئة إقليمية وعالمية
غير ملائمة
مؤقتاً للقوى النظيفة في جهاز الدولة والمجتمع
.
لذلك فإن وضوح صياغة
المفاهيم،
وإيجاد أشكالها التطبيقية على الأرض سيرتدي أهمية كبيرة بالنسبة لمآل
الصراع الجاري في البلاد حول آفاق التطور اللاحق.
من هنا تأتي أهمية الإجابة
الدقيقة
والواضحة عن الأسئلة التالية
:
-1. ماهي علاقة اقتصاد السوق، حتى لو كان
اجتماعياً، بأشكال الملكية المختلفة (خاص، دولة، عام، الخ)؟
يحاول البعض أن
يتنصل من هذا
الموضوع، كي يبقى الطابع الاجتماعي لاقتصاد السوق معوماً؟ والمقصود
بالاجتماعي هو: مصالح أية فئة اجتماعية يجب أن يخدم في ظل وجود مصالح
متناقضة في
المجتمع مستحيلة التوافق فيما بينها؟ أي
بكلام آخر كيف يجري توزيع الدخل الوطني في
المجتمع؟ وفي
نهاية المطاف ماهي العلاقة بين الأجور والأسعار؟

لذلك يبقى الكلام
عن اقتصاد
السوق الاجتماعي بلا معنى، إذا لم يلامس أشكال الملكية التي تؤثر على
طريقة توزيع الدخل، من هنا يصبح واضحاً أن أي تراجع لدور الدولة وأشكال
ملكيتها هو
خطوة إلى الوراء موضوعياً فيما يخص
العدالة الاجتماعية، حتى لو كان هذا الدور من
خلال ما ينتجه
من قيمة مضافة يجري حتى الآن ليس لصالح الجماهير الشعبية، فهذا الدور
هو شرط ضروري للعدالة الاجتماعية ولكنه غير كاف إذا لم يرافقه ضرب
لمواقع الفساد
يسمح بإعادة توزيع عادلة، وغني عن البيان
أن التراجع عن هذا الشرط الضروري يطيل
المسافة نحو
العدالة الاجتماعية
.
-2. ماهي علاقة اقتصاد السوق الاجتماعي بدرجة
التحكم أو العفوية في الاقتصاد؟
من المعروف أن الاقتصاد الآن هو في أحسن
الأحوال اقتصاد سوق مشوه، وهذا يعني أن درجة التحكم فيه منخفضة بغض
النظر عن
الإعلانات المختلفة حول دور الدولة
المركزي سابقاً، وهذا يعني أن درجة عفوية فعل
قوانين السوق
عالية، والسير إلى الأمام يتطلب تخفيف التشوه وصولاً إلى إزالته لا
زيادته، مما يتطلب زيادة درجة التحكم الواعي الذي يتطلب دوراً جديداً
للدولة، كما
يتطلب تخفيض مساحة عفوية فعل قوانين
السوق التي تنعش وتقوي قوى السوق الكبرى، وهذا
إن حصل سينعكس
إيجابياً على وتائر النمو التي تتطلب موارد يجب توجيهها نحوه بشكل
واع، كما يتطلب تغيير معادلة الأجور والأرباح بشكل واع وعقلاني نحو
تحقيق العدالة
الاجتماعية مع كل ما يتطلبه ذلك من تحكم
بالأسعار والضرائب والاستثمار وإزالة
الفساد.
-3. مامحتوى اقتصاد السوق الاجتماعي بعلاقة الاقتصادي
والاجتماعي؟

حتى الآن يحمّل البعض انخفاض الفعالية الاقتصادية لنشاط
الدولة لأعبائها
الاجتماعية، والواقع أن العبء الاجتماعي
هو دور وواجب للدولة، لامبرر لوجودها دونه
في العالم
المعاصر، ولكن السؤال: كيف يجب ممارسة هذا الدور؟

إن رفع الفعالية
الاقتصادية على
مستوى المنشأة عبر القضاء على النهب والفساد والهدر، سيؤمن تلك
الفوائض الضرورية لممارسة الدولة لدورها الاجتماعي في التعليم والصحة
والثقافة
.. إلخ.. التي هي مجالات للاستثمار البعيد
المدى وليست استهلاكاً لاتقوى الدولة عليه
. وخلاصة القول
إن قوى السوق الكبرى تريد تخفيض دور الدولة الاقتصادي، وبالتالي
الاجتماعي، لتصبح لا دولة، كي تبني دولتها الحامية لانفلات قوى النهب
والفساد، ولكن
هذه المرة بشكل مقونن ومشروع حقوقياً.
4. - وأخيراً: ما وضع قوة العمل في السوق
الاجتماعي؟
من المعروف أن مكونات السوق هي البضائع والرساميل وقوة
العمل،
وأنصار السوق الحرة يريدون تحرير سوق
البضائع والرساميل، وإبقاء سوق قوة العمل
مقيدة، بالمعنى
الاقتصادي: حيث تثبيت الأجور، وبالمعنى السياسي: حيث منع أية مطالبة
بالحقوق بأي شكل كان. إن اقتصاد السوق الاجتماعي الذي يحرر البضائع والرساميل
من كل

قيد ويبقي قوة العمل مقيدة هو اقتصاد سوق أكثر تشوهاً من
الذي عرفناه، وهو ينقلنا
عملياً إلى دكتاتورية
الرساميل، لذلك يصبح تحرير قوة العمل أجراً وحقوقاً هو الشرط
الضروري لاقتصاد سوق اجتماعي متوازن.
-*السياسة الاجتماعية واقتصاد السوق
الاجتماعي: إن درجة عمق الدور الاجتماعي لاقتصاد السوق الاجتماعي
سيحدده عوامل
موضوعية لها علاقة بدرجة استعداد المجتمع
من جهة للدفاع عن حقوقه، ومن جهة أخرى
قدرة جهاز
الدولة على استيعاب ضرورات الجانب الاجتماعي من التطور وإيجاد الآليات
والموارد المختلفة الضرورية له.
وعن مشكلة الموارد تحديداً لتأمين الدور
الاجتماعي للدولة، وإمكانية تأمينه ومصادر هذه الموارد سيتحدد مصير
العملية
الاجتماعية كلها.
إذ أن حجم الموارد الضرورية، هي قضية مرتبطة بنهاية
المطاف
بطريقة تأمينها وتوجيهها بالاتجاه الصحيح.
وهذه القضية لايمكن أن تخرج خارج
إطار الصراع الاجتماعي بين الأجور والأرباح، إذن فتناسب القوى
الاجتماعية والبرامج
الملموسة التي تعبر عنها هي التي ستحدد
مآل هذه العملية في نتائجها
.
وفي حال تم
تحقيق الجانب
الاجتماعي وتلبية حاجاته، فستنفتح الآفاق للعملية الاقتصادية نفسها كي
ترتقي إلى مستوى أعلى نوعياً مما كانت عليه. وفي حال لم يتحقق ذلك،
ستدور العملية
الاقتصادية في حلقة مفرغة باتجاه التباطؤ
التدريجي وانخفاض نسب النمو وتحولها إلى
نسب سلبية مع
ازدياد تدهور كل المؤشرات التي لها علاقة بالوضع المعاشي والاجتماعي
.
لذلك لابد من دراسة بعض جوانب هذه العملية واحتمالاتها
المختلفة في ظل الخيارات
والآراء. سنتناول في البحث
المواضيع التالية
:
-1. مستوى المعيشة
.
2. - البطالة
.
3. - الدعم الحكومي
.
1. / مشكلة مستوى المعيشة وطرق حلها: حسب
دراسة مسح دخل ونفقات الأسرة 2004 هناك 3.5 مليون شخص أو ≈ 30% من السكان
تحت خط
الفقر، وكشفت علاقة الفقر بروابط التعليم
والنوع الاجتماعي والتوزع الجغرافي ولكنها
لم تستطع أن
تكتشف الرابط المركزي للفقر
.
إن الشعبوية بعينها هي التي تطلق
شعارات براقة بحجة محاربة الفقر وغيره ولكن تخفي في طياتها حين البحث
والتمحيص
ديماغوجية اقتصادية تستخدم لغة شعبوية
للتطمين
.
إن قضية مستوى المعيشة حين
المعالجة يجب
أن تأخذ بعين الاعتبار النقاط التالية
:
-1) خط الفقر المقترح
دولياً شيء،
والحد الأدنى لمستوى المعيشة الضروري الذي يضمن الحد الأدنى للكرامة
الإنسانية شيء آخر.
2) -إن قضية انخفاض مستوى المعيشة تخلق توتراً اجتماعياً
غير مسموح باستمراره في جو المخاطر الإقليمية والتي يفرضها تغير الوضع
الدولي في
العقد الأخير، إذا كنا نريد الحفاظ على
الوحدة الوطنية وعلى إرادة المواجهة
.
- 3) المشكلة الأساسية تكمن في استحالة حل قضية مستوى
المعيشة ضمن آجال منطقية تفرضها
حساسية الوضع
السياسي الحالي، دون إعادة النظر في العلاقة جذرياً بين الأجور
والأرباح، وهي قضية خرجت بالتالي من دائرة مفهوم العدالة الاجتماعية
البحتة إلى
دائرة الأمن الوطني.
4) - من كثرة استخدام مصطلح الحد الأدنى لمستوى المعيشة،
تراءى للبعض أن الوصول إليه هو هدف بحد ذاته، بينما المقصود أن يتحول
هذا الحد
الأدنى إلى مقياس لدراسة مستويات المعيشة
الأخرى وخاصة الحد المتوسط للمعيشة الذي
يجب أن تذهب
الجهود باتجاه
.
- 5) يجب أن تبحث جدياً قضية الآجال الضرورية لحل
مشكلة مستوى المعيشة ليس من زاوية الممكن ضمن الإحداثيات الاقتصادية
الاجتماعية
المشوهة الحالية، وإنما انطلاقاً من
الضرورات السياسية ـ الاجتماعية التي تفرضها
حدة المعركة
التي تدور حول البلاد وفيها، وأعتقد أن حل هذه المواضيع يجب أن يتم حتى
ضمن آجال متوسطة فقط لا غير من 5 إلى 10 سنوات كحد أقصى، فالشعوب تستحق
أن تتمتع
بثروات وخيرات بلدانها وأن لاتؤجل القضية
إلى الأحفاد دون ضمانات حقيقية
.
6) - إن انخفاض مستوى المعيشة يخلق سلسلة من المشاكل
المشتقة منه وأولها الفساد
والانحرافات الاجتماعية
واستنزاف قوى العمل و انخفاض الإنتاجية، وابتعاد الرساميل
عن الاستثمار الحقيقي المنتج نتيجة انخفاض القوة الشرائية في المجتمع.
v والسؤال هل لدينا حلول أخرى حقيقية وقابلة للتطبيق؟

نعم لدينا
:
1. – لايوجد
هناك حل إلا حل
قضية الحد الأدنى للأجور ورفعهبما يتماشى واقتصاد

السوق

2. - البطالة: يجب تحديد مشروع لتخفيض معدل البطالة إلى أقصى
حد ممكن لتخفيض حدة
التوتر الاجتماعي الذي تسببه ظاهرة خطيرة
كالبطالة
.
نعتقد أن هذا الموضوع يندرج
أيضاً ضمن
مفهوم الأمن الاجتماعي الذي يتطلب حله الالتزام بآجال متوسطة المدى
. فالبطالة إلى جانب كونها قوى وثروة مهدورة فهي تخلق بؤر توتر اجتماعي
يسبب توسع
دائرة المهمشين.
فهل هناك حلول عملية واقعية للموضوع في الظرف الحالي؟. إن
البحث العلمي الجاد يؤكد أنه يمكن إيجاد حلول حقيقة.
إن حل مشكلة البطالة يتطلب
التوسع في
الاستثمار وتوسيع القاعدة الاقتصادية
.
ليس هنالك دولة في العالم لا
تقدم الدعم
لجهات اعتبارية أو فردية، ويخدم الدعم في النهاية أهداف سياسية اقتصادية
واجتماعية.
فالبقرة في أوروبا تحظى بدعم يومي قدره 2.5 دولار أما في
اليابان
فوضعها أحسن إذ تحظى بـ 7.5 دولار
يومياً، (المفارقة مع حد الفقر الأدنى
).
أما
الولايات المتحدة ذات
الاقتصاد الحر فتدعم مزارعيها، وأوروبا يشكل مجموع الدعم
الزراعي 30% من
قيمة الإنتاج النهائي
.
إن معزوفة أن يذهب الدعم إلى مستحقيه
ولإعادة النظر تحمل في طياتها خطر أن يتبخر الدعم عن مستحقيه وغير
مستحقيه

v دعم
السكر والخبز،
والزيت، والحليب،و
... .
4. دعم البنزين والمازوت

إن سياسة
الدعم يجب أن
تعتمد على فكرة أن الدولة لا يجب أن تقوم بدور الجابي والتاجر بقدر
ماتقوم بدور الضامن للأمن الاجتماعي وللاستقرار السياسي.
إن السياسة الاجتماعية
الصحيحة هي
التي توجه السياسات الاقتصادية ضمن منظور أولويات وأهداف محددة على أساس
آجال زمنية مدروسة تفرضها ضرورات الواقع الإقليمي والمحلي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السوق
» تقسيم السوق
» السوق العربية المشتركة
» بحث حول طبيعة السوق واشكاله
» اقتصاد العمل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العلــــــوم الاقتــصادية وعلــــــوم التسيير  :: عالم الشغل و التوظيف :: مواضيع، دروس، نصائح حول مسابقات التوظيف :: ثقافة عامة-
انتقل الى: